الخميس، 31 ديسمبر 2009

تحقيق الريادة في مواكبة التطور في تقنيات التعليم الجامعي


عمادة التعليم عن بعد بجامعة الإمام

تحقيق الريادة في مواكبة التطور في تقنيات التعليم الجامعي


    تسعى عمادة التعليم عن بعد بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الى نقل التقنيات الحديثه في التعليم الجامعي، وتسخير كل امكانيات التعلم الإلكتروني لإنجاح العملية التعليمية. واضعه بين اعينها كل اقطاب العملية التعليمية في الجامعة من هيئة تدريس وطلاب ومستفيدين. وتتحدد مهام عمادة التعليم عن بعد في المهام الآتية:
• الإشراف على برنامج الانتساب المطور، الذي يشمل الدراسة عن طريق الانتساب عن طريق الشبكة العالمية للانترنت.
• الإشراف على البوابة الإلكترونية للجامعة.
• الإشراف على مشروع التعلم الإلكتروني في الجامعة.
• الإشراف على القناة التعليمية للجامعة؛ ومتابعة بث برامجها؛ وتطوير آلياتها.



المصدر: جريدة الرياض
للإطلاع على باقي المقال فتح الرابط التالي : http://www.alriyadh.com/2009/11/13/article473862.html

     الداعية لكم بدوام العافية والتوفيق
نوف العبيد

الأربعاء، 30 ديسمبر 2009

تكنولوجيا التعليم المتنقل M-learning) Mobile learning)



 تكنولوجيا التعليم المتنقل Mobile learning

What is Mlearning?


    أدى التطور الكبير في تقنيات الاتصالات والمعلومات وانتشار المعرفة الالكترونية بين طلاب المدارس والجامعات إلى ظهور أشكال جديدة من نظم التعليم، ففي العقد الماضي ظهرت أدوات التعليم والتدريب المعتمدة على الحاسوب بشكل رئيسي وأساليب التفاعل المختلفة مع الحاسوب مستفيدة من الأقراص المضغوطة والشبكات المحلية. خلال القرن الحالي وضح مفهوم التعليم الالكتروني وتميزت أدواته باستعمال الانترنت. أما هذه الأيام فيلوح في الأفق القريب إمكانيات استثمار تقنيات الاتصالات اللاسلكية عامة والنقالة موفّراً للتعليم عن بعد طرق جديدة تعتمد على الحواسيب وتقنيات الشبكات الحاسوبية.
وأخيراً التعليم المتنقل (M-learning)





ما هو التعليم المتنقل؟
التعلم المتنقل أو التعليم الجوال هو مصطلح لغوي جديد يشير إلى استخدام الأجهزة المحمولة في عملية التعليم. يركز هذا المصطلح على استخدام التقنيات المتوفرة بأجهزة الاتصالات اللاسلكية لتوصيل المعلومة خارج قاعات التدريس.


حيث وجد هذا الأسلوب ليلائم الظروف المتغيرة الحادثة بعملية التعليم التي تأثرت بظاهرة العولمة.


يمكن تحقيق ذلك باستخدام الأجهزة النقالة، ويركز هذا المصطلح على استخدام التقنيات المتوفرة بأجهزة الاتصالات اللاسلكية لتوصيل المعلومة خارج قاعات التدريس. حيث وجد هذا الأسلوب ليلائم الظروف المتغيرة الحادثة بعملية التعليم التي تأثرت بظاهرة العولمة.


يمكن تحقيق ذلك باستخدام الأجهزة النقالة والمحمولة مثل الهواتف الخلوية Cell Phones- والمساعدات الرقمية PDA- والهواتف الذكية Smart Phones - والحواسب المحمولةPortable Computers


على أن تكون كلها مجهزة بتقنيات الاتصال المختلفة اللاسلكية والسلكية على حد سواء مما يؤمن سهولة تبادل المعلومات بين الطلاب فيما بينهم من جهة وبين الطلاب والمحاضر من جهة أخرى.



أوجه الاختلاف بين التعلم الإلكتروني والتعلم المتنقل:
1- يعتمد التعلم الإلكتروني على استخدام تقنيات إلكترونية سلكية مثل الحاسبات المكتبية  Desktops  والحاسبات المحمولة Laptops . ، أما التعلم المتنقل فيعتمد على استخدام تقنيات لاسلكية مثل الهواتف النقالة، والمساعدات الشخصية الرقمية، والحاسبات الآلية المصغرة، والهواتف الذكية.
2-  يتم الاتصال بالإنترنت مع تقنيات التعلم الإلكترونية سلكيا، وهذا يتطلب ضرورة الوجود فى أماكن محددة حيث تتوفر خدمة الاتصال الهاتفي. أما في التعلم المتنقل فيتم الاتصال بالإنترنت لاسلكيا (عن طريق الأشعة تحت الحمراء)وهذا يتم في أي مكان دون الالتزام بالتواجد في أماكن محددة مما يسهل عملية الدخول إلى الإنترنت وتصفحه في أي وقت وأي مكان.
3- يمتاز التعلم المتنقل بسهولة تبادل الرسائل بين المتعلمين بعضهم البعض، وبينهم وبين المعلم عن طريق رسائل SMS أو MMS ، أما في التعلم الالكتروني فالأمر يحتاج إلى البريد الإلكتروني وقد لا يطلع عليه المعلم أو الطلاب في الحال.
4- يسهل التعلم المتنقل في أي وقت وفى أي مكان حيث لا يشترط مكان معين على عكس التعلم الإلكتروني الذي يتطلب الجلوس أمام أجهزة الحاسوب المكتبية أو المحمولة فى أماكن محددة.
5-  يسهل تبادل الملفات والكتب الإلكترونية بين المتعلمين في نموذج التعلم المتنقل حيث يمكن أن يتم ذلك عن طريق تقنية البلوتوث أو باستخدام الأشعة تحت الحمراء، وهذا لا يتوفر فى التعلم الإلكتروني.
6-  إمكانات التخزين في التقنيات اللاسلكية التي يستخدمها التعلم المتنقل هي أقل من إمكانات التخزين في التقنيات السلكية التي يستخدمها التعلم الإلكتروني.
õõõõõ




للأستزادة يرجئ زيارة الرابط :  Learning Systems


نوال الخلف..
ريم الطعيمي..





اثر استخدام التقنيات العلمية الحديثة في زيادة مستوى التحصيل العلمي



اثر استخـــدام التقنيـات العلميـة الحديثــة



في زيادة مستوى التحصيل العلمي









أسفرت نتائج استبانه ميدانية عن فاعلية التقنيات الحديثة في العملية التعليمية في رفع مستوى التحصيل العلمي لدى الطلاب والطالبات، والارتقاء بمستوى التعليم، واتفقت أراء المشاركات في الاستبانة على دور تلك التقنيات في استقطاب مشاركة الطلاب والطالبات، وتقديم المعلومة بطريقة جذابة ومشوقة، وتجديد أساليب العرض وزيادة متعة الطالب في التعلم . وركزت نتائج البحث على اثر استخدام التقنيات العلمية الحديثة في زيادة مستوى التحصيل العلمي لدى الطلاب والطالبات، ودعت المشاركات في الاستبانة إلى ضرورة تدريب المعلمين على التعاطي مع تلك التقنيات الحديثة مركزين على أهمية تلك الخطوة في زيادة سرعة تحصيل الطلاب، والإسهام في تدريب الطلاب على التعليم المستمر والذاتي . وحول ابرز العوامل التي تتسم بها التقنيات الحديثة التعليمية والتي تجعل من استخدامها امراً محفزاً لتسريع العملية التعليمية أسفرت نتائج الاستبانة الميدانية التي شاركت فيها تربويات ومشرفات في وزارة التربية والتعليم عن ضرورة مواكبة ما يستجد على المستوى الإقليمي والعالمي، والتماشي مع التقنيات الحديثة ومتطلبات عصر العولمة الحديثة . وحول ابرز الصعوبات المتزامنة مع استخدام تلك التقنيات ذكرت عدد من المشاركات إن صعوبة استخدام تلك التقنيات تكمن في وجودها في الفصول كبيرة العدد فيما نبهت إحدى المشاركات إلى أن الأمر يقتضي المتابعة والتدريب والقناعة التامة بأهميتها من قبل العاملين بها أو مستخدميها كما رأت مشاركة أخرى ضرورة توفير التدريب المقنن عالي الجودة لفئة المعلمين لمعرفة كيفية الاستفادة منها بشكل صحيح . ونوهت 4 من المشاركات بأن استخدام التقنيات الحديثة «يجعل التعليم متعة وإثارة بالنسبة للطالب» ورأت مشاركات أخريات بقاء اثر التعلم كنتيجة لاستخدام تلك التقنيات وأشارت مشاركة إلى أن «التقنية أصبحت جزءا لا ينفصل عن العملية التعليمية». وأظهرت نتائج الاستبانة الميدانية أهمية كسر حدة الجمود في العملية التعليمية وبعث روح التجديد في أساليب العرض، وإثارة روح التشويق والإبداع والابتكار، والدقة في التقييم والموضوعية. واقترحت عدد من المشاركات في الاستبانة الاستفادة من هذه التقنيات الحديثة في تقديم المقرر كبرامج اثرائية وبرامج علاجية مساندة . وأبرزت ميرفت بخاري معدة الاستبانة ومديرة القسم النسائي بالشركة العالمية للنظم والمعلومات والحاسب الآلي أهمية مواكبة الجديد في العملية التعليمية، منوهة بأن تفعيل استخدام تلك التقنيات سيسهم في إيجاد جيل واع قادر على التعلم الذاتي، ويضاعف من فاعلية الجهود التعليمية وأثرها في حياة الطلاب . ولفتت إلى دور «السبورة الذكية» في مجال شرح الدروس بطريقة عصرية وتفاعل الطلاب معها بدون ملل أو طرق تقليدية. الأستاذة شمسه علي البلوشي مديرة مكتب الإشراف التربوي بالمنطقة الشرقية أشارت إلى أن مواكبة التقنيات التعليمية الحديثة لها اثر بالغ في توفير جهد المعلم والمتعلم، واختصار الوقت للحصة الدراسية، وإضفاء قدر من التشويق والإبداع . أما مديرة مكتب الإشراف التربوي بالخبر فريدة بشير طحلاوي فوصفت التقنيات التعليمية الحديثة بأنها انطلاقة رائعة في مجال التحصيل العلمي.


يمكن الرجوع إلى البحث عبر الرابط :
 http://www.ta9weer.com/vb/archive/index.php/t-1836.html


 الداعية لكم بدوام العافية والتوفيق
 نوف العبيد


الاثنين، 28 ديسمبر 2009

Zotero متصفح للبحث العلمي


متصفح للبحث العلمي (Zotero)


أضافة زوتيرو


قام مجموعة من الباحثين في جامعة جورج مايسون George Mason بعمل إضافة تدعى  Zotero يمكن تركيبها في متصفح فايرفوكس الاصدارة الثاني فقط.
الهدف من هذه الاضافة هو تسهيل البحث عن المصادر العلمية لمن لا يملك مهارات البحث على الإنترنت، وهم في الغالب الباحثين في تخصص العلوم الإنسانية. 

تتميز هذه الاضافة بأنها سهلة الاستخدام ولا تتطلب مهارة تذكر في تعلمها، فكونها تأتي كإضافة للمتصفح فلن يشعر المستخدم بأي صعوبة في فهم كيفية عملها واستخدامها. كما توفر الاضافة خاصية تخزين المواقع والأوراق العلمية التي يجدها في الإنترنت في مجلدات خاصة على جهازه وأيضا صياغة الاستشهاد لكل مادة علمية يجدها بطريقة تشبه طريقة برنامج الاند نوت EndNote 




المصدر:موقع التقنية بضغطة زر 

نوال الخلف..

طاولات تفاعلية لفصول المستقبل


طاولات تفاعلية لفصول المستقبل






طورت مجموعة بحثية في جامعة درم في بريطانيا طاولة مدرسية للطلبة تشبه الي حد كبير السبورة التفاعلية، حيث يمكن للطالب التفاعل مع المادة العلمية المعروضة على طاولته . 
وأيضا يمكن للأستاذ التحكم بما يعرض على طاولة الطالب. تعتمد الطاولة على شاشة تعمل بتقنية المس أيضا مزودة بمجسات لاسلكية للتواصل مع الطاولات الأخرى أو جهاز التحكم لدى الأستاذ الطاولة مازالت تحت التجربة والتطوير ويتوقع أن يصل سعر الواحدة حوالي ألف جنيه إسترليني.


المصدر :جريدة الرياض  العدد 15158 بتاريخ7/1/1431هـ

نوال الخلف 

الثلاثاء، 15 ديسمبر 2009

واقع استخدام التقنيات التعليمية الحديثة



واقع استخدام التقنيات التعليمية الحديثة والصعوبات التي تواجهها بمدارس التعليم العام بسلطنة عُمان


دراسة مقدمة إلى المديرية العامة للتربية والتعليم بمنطقة الشرقية شمال


إعداد : سالم بن مسلم الكندي
كلية التربية بنزوى - الفرقة الثانية - قسم الدراسات الإجتماعية





يمكن الاستفادة من نتائج هذه الدراسة في واقعنا التعليمي في المملكة..


ملخص البحث باللغة العربية:
تهدف هذه الدراسة إلى إيضاح واقع توظيف التقنيات في خدمة التعليم العام بمدارس سلطنة عمان. كما تهدف إلى تسليط الضوء على صعوبات  توظيف التقنيات في خدمة التعليم العام بسلطنة عمان، وقد تم الحصول على المعلومات من أبحاث مختلفة تختص بالموضوع نفسه، ومن مقابلات مع بعض مديري المدارس، ومن استبيان  استند إلى عينة عشوائية مكونة من (31) معلما من بعض  مدارس التعليم بالمنطقة الداخلية ، ومن (60) طالبا وطالبة من مدرستين بالمنطقة الداخلية  وأظهرت هذه الدراسة النتائج التالية :
1-  وعي المعلمين بأهمية استخدام الوسائل التعليمية بشكل مستمر  وفي المقابل كانت نتائج بعض الاستجابات الخاصة بواقع استخدام التقنيات الحديثة بالمدارس غير مريحة إذ يجب أخذها بعين الاعتبار  .   
2-  عدم توفر الدورات  التدريبية للمعلمين التي تدربهم بكيفية إنتاج المواد التعليمية وتطويرها مما شكل هذا صعوبة عند محاولة المعلمين  توظيف التقنيات في خدمة التعليم ولقد ذكرت هذه الصعوبة خصيصا باعتبارها أكبر صعوبة تواجه المعلمين لأن عدم توفر  الدورات التدريبية تنبني عليها كل الصعوبات التي ظهرت من خلال الدراسة  فهي المنبع الأساسي للصعوبات إذا لم يتم مواجهتها فتستمر الصعوبات بالظهور من خلالها  .
3-  ازدياد وعي الطلاب بمعنى الوسائل التعليمية وأهميتها ولكن رغم ذلك نطمح إلى أكثر من ذلك من خلال توفير الأدوات والوسائل التعليمية داخل المدرسة ليستفيد منها الطلاب في العملية التعليمية ،ويتغلبون على الصعوبات التي قد تواجههم في المواد الدراسية .




للمشاهدة الدراسة كاملة.. يرجى زيارة الرابط التالي: http://www.almdares.net/salim/ 



--
__________________________________


     "لكل إنسان وجود وأثر،
      ووجوده لا يغني عن أثره،
      ولكن أثره يدل على قيمة وجوده"                                         
                                       ..حنان الأحمد..
__________________________________